دشنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أمس، مبادرة «ساعد» وذلك بمقر الرئاسة في مكة المكرمة.
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبد العزيز السديس، أن المبادرة تهدف إلى تقديم المساعدة لعموم وكالات الرئاسة العامة في المسجد الحرام والتنسيق مع الجهات الخارجية، لضمان تكامل منظومة الخدمات، سعياً إلى أن تكون أعمال وخدمات الرئاسة أنموذجاً رائداً بين الجهات العاملة في المسجد الحرام.
وأشار إلى أن المبادرة تستهدف «رقمنة» وبرمجة إلكترونية لمعالجة الملحوظات الميدانية وإعداد التقارير الدورية، وعقد اجتماعات ولقاءات وحلقات عمل مع مختلف وكالات الرئاسة العاملة بالمسجد الحرام، وجمع وإعداد وتنسيق الخطط التشغيلية، لضمان تنفيذها دون ازدواجية ومعوقات وتوحيد الخطط التشغيلية بالتكامل والتنسيق مع مختلف الجهات العاملة بالمسجد الحرام، الذي يستمر عملها على مدار العام.
كما دشن مبادرتي «الخط الساخن»، و«ألا تسألني»، الهادفتين إلى تحديث البنية التحتية للاتصالات داخل أروقة البيت العتيق، الأمر الذي سينعكس على رفع مستوى وجودة تقديم أفضل الخدمات بكل يسر وسهولة، ورفع مستوى الاتصال الفعال بين وكلاء الرئيس العام والإدارات العاملة في المسجد الحرام، والإسهام في أن تكون القيادات العليا على اطلاع دائم بالحدث بمشاركة الإدارة العامة لتقنية المعلومات والإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية لرفع مستوى جودة الاتصالات إلى 100%، إضافة إلى متابعة منصة (تسألني) لإرشاد الحاج والمعتمر بالمسجد الحرام وتوجيه التائهين من الحجاج أو المعتمرين لمقر انتظار التائهين، وتسليم الحاج أو المعتمر لذويه والتأكد من وصوله، كما تستخدم هذه المبادرة عدداً من الأساليب منها الأجهزة الإلكترونية وخرائط الإرشاد المكاني و(الكونترات).
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبد العزيز السديس، أن المبادرة تهدف إلى تقديم المساعدة لعموم وكالات الرئاسة العامة في المسجد الحرام والتنسيق مع الجهات الخارجية، لضمان تكامل منظومة الخدمات، سعياً إلى أن تكون أعمال وخدمات الرئاسة أنموذجاً رائداً بين الجهات العاملة في المسجد الحرام.
وأشار إلى أن المبادرة تستهدف «رقمنة» وبرمجة إلكترونية لمعالجة الملحوظات الميدانية وإعداد التقارير الدورية، وعقد اجتماعات ولقاءات وحلقات عمل مع مختلف وكالات الرئاسة العاملة بالمسجد الحرام، وجمع وإعداد وتنسيق الخطط التشغيلية، لضمان تنفيذها دون ازدواجية ومعوقات وتوحيد الخطط التشغيلية بالتكامل والتنسيق مع مختلف الجهات العاملة بالمسجد الحرام، الذي يستمر عملها على مدار العام.
كما دشن مبادرتي «الخط الساخن»، و«ألا تسألني»، الهادفتين إلى تحديث البنية التحتية للاتصالات داخل أروقة البيت العتيق، الأمر الذي سينعكس على رفع مستوى وجودة تقديم أفضل الخدمات بكل يسر وسهولة، ورفع مستوى الاتصال الفعال بين وكلاء الرئيس العام والإدارات العاملة في المسجد الحرام، والإسهام في أن تكون القيادات العليا على اطلاع دائم بالحدث بمشاركة الإدارة العامة لتقنية المعلومات والإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية لرفع مستوى جودة الاتصالات إلى 100%، إضافة إلى متابعة منصة (تسألني) لإرشاد الحاج والمعتمر بالمسجد الحرام وتوجيه التائهين من الحجاج أو المعتمرين لمقر انتظار التائهين، وتسليم الحاج أو المعتمر لذويه والتأكد من وصوله، كما تستخدم هذه المبادرة عدداً من الأساليب منها الأجهزة الإلكترونية وخرائط الإرشاد المكاني و(الكونترات).